موقع المعجبين اليآبآني .. كشف مؤخرآ عن القصص الفردية لكل عضوة في الفيديو .. وفيمآ يلي صورة وقصة كل عضوة :
تجلس في المقعد الخلفي .. في سيآرة فخمة .. جيسيكآ تعلم بأنهآ نهآية العلآقة ..
من أجل أن تنسجم مع حيآة حبيبهآ المشغول .. الذي يركز على كل شيء في شركته ..إنهآ تجهد نفسهآ .. حتى الآن .. ~
فقط سيآرته هي من أتت لرؤيتهآ .. عندمآ يحدث ذلك .. فإنه أمر محبط حقآ ..
حتى في السيآرة .. إنه ليس بجآنبها .. هي لآ تحتاج للملآبس والحقآئب بآهظة الثمن بعد الآن ..
إنهآ تريد العودة لشخصيتهآ الحقيقية .. يمكنكم أن تروا بعض الأمل في هذآ الوجه الحزين ~
يونآ في حفل زفآفهآ .. ولكن ! .. شعورهآ لصديقهآ السآبق الذي كآن يكذب عليهآ دآئما لآ يزآل في قلبهآ ..
يونآ تركض !.. لآ يهم ما يفعله صديقهآ السآبق الآن !! إنهآ تفكر إن كآن بالإمكان العودة إلى الأوقآت السآبقة ..
الثلج يتسآقط .. كمآ لو أنها أصبحت مبآركة .. إنهآ تحآول العودة إليه .. بغض النظر عن الطريقة التي ستنتهي بهآ ~
الآن .. وقد أنتهت العلآقة معه .. Sunny تخرج من المتجر .. كمآ المطر .. دموعهآ تتسآقط ~
لم يكن من المفترض أن تندم ..عندمآ إنفصلآ .. وضعت وآجهة قوية وأرتدت ملآبس سوداء ..
إنهآ تمطر لذلك يمكنهآ أن تخبئ وجههآ البآكي ..
بعد نوبة طويلة من البكآء .. Sunny تسير إلى الأمام ..
هنآك نوع من الأمل في تعآبيرهآ ~
الآن .. تآيون سعيدة .. ومع ذلك .. ومن غير قصد .. إنهآ تفكر في صديقهآ السآبق . .
لقد كآنوا يستمتعون معآ حقآ .. ولكن على أصغر خطأ .. ذهب كل منهمآ في سبيله ..
إنهآ تفكر حول ماذا سيحدث إذآ إستمرآ معآ ؟؟ .. على أي حآل إنهآ سعيدة الآن .. ولكن .. نوع مختلف من السعآدة ..
[img]هيويون تنتظر صديقهآ السآبق .. ولكنهآ لا تعلم إن كآن سيأتي أم لآ .. أخبرته بأنها تريد مقآبلته .. لو كآن بإمكانها العودة إلى الورآء .. ودعوته لمقآبلتهآ.. إنهآ تنظر إلى الوقت في السآعة الأثرية التي أهدآها جدهآ .. إنهآ كبيرة على معصمهآ ~ ولكنه لم يأتي .. ! الوقت يمر .. بعد ذلك .. توقفت عن النظر إلى الوقت ~ ترفع رأسها محدّقة في السمآء .. ونور مصآبيح الشآرع ينعكس على وجههآ ~
في وسط القصر .. سوهيون في غرفتهآ البيضآء.. كآنت ترتدي ملآبس بيضاء لطيفة ..
وآلداها لآ يسمحان لها بالخروج .. إنها تعلم ذلك .. إنهآ كمآ يسمونها (الفتآة المحمية) ~
الفتى الذي تحبه بلآ مقآبل .. ذهب بعيدآ جدآ .. إنهآ تحلم لو أنها تعود بالزمن لتخبره عن شعورهآ ..
لكن .. ولشجآعتهآ .. قررت الخروج والذهآب إليه ~
سويونغ وحيدة في الفندق .. لقد ذهبت إلى هنآك للعمل .. الشخص الذي يتصل .. إنه هو ! ..
لقد تشآجرا .. في الأيام المآضية .. توقفوا عن رؤية بعضهما .. عندمآ تفكر في هذآ .. لم يكن يجب لذلك أن يحدث ..
هي لآ تريد أن تظهر صوتها البآكي عبر الهآتف .. سويونغ تحدثت عن الإنفصآل ..
بعد دقآئق .. كلآهمآ ضحكآ على عنآدهما وسخرا من بعضهما ..
تيفآني تسير في الحديقة .. الحديقة مكآن مثآلي .. كي لآ يزعجهآ أي شخص ..
بعد إنضمآمها للشركة .. كآنت تخرج مع زميلهآ كثيرا ..
وكآنت تحدثه عن الزوآج .. ولكن في يوم من الأيآم .. إنفصل عنها فجأة ! ..
حتى مع مرور الوقت والشهور .. لآ تزال لا تعلم السبب !! ..
إن كآنت تستطيع العودة إلى الوراء .. تريد أن تسأله ” لماذا ؟ هل هو خطأي ؟”
فقط .. إن علمت ذلك .. يمكنهآ المضي قدمآ ..
في المنزل .. يوري ممسكة هآتفها الخلوي .. إنهآ تنتظر هآتفها أن يرن .. ولكنه لم يفعل ! ..
لتخلص نفسهآ من الشعور بالوحدة .. قآمت بدعوة صديقآتها وإقآمة حفله معهن .. ولكن عندمآ ذهبوا ! ..
عآد إليها شعور الوحدة .. إنهآ تدرك بأن علآقتهمآ قد إنتهت .. من نآحية أخرى ..
إنهآ تريد أن تبقى على توآصل معه .. ولكنهآ شدّت على نفسهآ وتركت الهآتف .. لتصبح بعد ذلك ..
أكثر وحدة !! ..